all posts 𝟐:𝟐𝟐

لا ارُيد التوبه منك لا ارُيد الخلاصَ لا ارُيد ان اقطَع جريانِي اليكَ لا ارُيد سوى ان نبقى هكذا ان ابَقى مُخلصاً بعيداً وأن اكُون قريباً جداً منك كَـ انِفاس مُحلقه على نافذتَك او بُخار يَتصاعد من كُوب قهوتَك بقايَا الِوان من لوحتك اخر قُبله من والدتَك اي شيء... او حتى لو كُنت مثلاً قلمي الذي استعرتيه آهَ كم احسدهُ وهو بجَانبك اي شيء من الذي قُلته اريد ان اكون

حَتى الليّل أحِن منك مَا أدريٰ السواد البيك مِن يَا لون !

تجي وأسولفلَك هواي عليّك ، لحد ما تنام ع إيدي ؟

أناعِنَد ضُحكتَك أحُبك مِليون مَرة.

تجي أبوّس عيونَك ؟

تجي أحسِب رموشَك وأنام ؟

صغيره جنت وانت صغيرون . 🤎

"نجربة مع بعض" is my favorite language

شسَولفلك يغالي شسوَه بيهَ الشوك تدري شكد ألك هالروحَ مِشتاكه مثل رمش برمش يتوسلن بالعين يمتَه العين ترمش حته نتلاكَه؟

لما تكعد وحدك بليل تفكر بالناس اللي جانت بحياتك ومشت والكلام الحلو اللي جان بينكم أو لما تقرأ chat قديم بينك وبين احد ماموجود حاليًا ، أو تروح مكان جنت تروحله دائمًا انت و احد قريب منك وساعتها تعرف وتفهم ان فعلاً أقرب الناس تتغير ، والمعزَّة تقل لحد ماتنعدم

لما نفارك شخص عزيز علينا أو لما نخسر شغله مهمة بحياتنا راح تلاگي الناس تكلك:"لا تشغل بالك الدنيا ما توگف على احد والحياة تمشي" انا متفهم جدًا إن الحياة راح تمشي ،بس هل تمشي بشكلها الطبيعي ؟ ،وقتها الحياة تبقى ثگيلة على گلوبنا ، وتمشي علمود هي لازم تمشي مو علمود إحنا رايديها تمشي

اذا شفتني منطلق وياك بالكلام اعرف اني احبك لان ماحچي هوايه

"نجربة مع بعض" is my favorite language

اكو اشياء لما تتغير مترجع مثل الأول مهما صار ، مثلا إن مشاعرك تتغير إتجاه احد جانت روحك بي وكسر گلبك ، أو صاحب عمرك فجأة تحول لعدوك او شكلك اللي تغير بسبب حالتك النفسية اللي بقالها فترة جبيرة ما مضبوطة واشياء هواي للأسف لما تتغير مستحيل ترجع مثل الأول

me to me : بنفسي اشوف قرار واحد صح بحياتك

تخيل إنك تقابل ل Right person اللي يحبك بنفس درجة حُبك وإهتمامك، اللي يخليك تحجي بتلقائية ويفهم سكوتك اللي يبقى أحن عليك من گلبك اللي وجودك وغيابك فارق معاه

‏الحقيقة إن مهما بقينا ندور ونجرب حيبقى أجمل إحساس بالعالم إن الإنسان يكون مطمن ، مو خايف ، ولا قلقان من شي مايخوض معارك ويا عقلة كل ليلة يكون مطمن وبس

انةه فُرصةه أذا أحبك أستغلنيّ ، من أديرن ضهري عنك لو هُوى الله يصير يمك ما يردنيّ .!

الهوى يلتَم عليه منين ماذكِروك وادك رَجلي وأظل بعازه الخنگه واغِص بريحتك ماگمت اغص بالزاد المفارك النَسمه العابره تغرگه

لاتقع بحُب آمراه تفكر آمراه تقرأ آمراه تُحب الشعر ولاتعيش دون مُوسيقى فأِنك ان وقعت لن ترجع ابداً ولِن تمحُوها مَنك كُل نسِاء الارض

أني كسرت مَليون حَاجز حَتى نُبقى سّوة وأنتَ مَا كسرت غيّر خَاطري..

ليس للمرآه الجميله اصدقاء بل عُشاقاً من الرجال وحاسدات من النِساء

اني شخص اغرگك فُرص بس مَتدري ياهيه الاخيره

ادَري بيك تحبني ماداعي الكلام وادِري بدمُوعك صدك تبچيلي من تجيني لاتكلمَني بغرام وعفيه عوف الشوك لاتحچيلي آنه ليل بلايه واهس مانام شلِون لو صرت انتَ واهس ليلي

وما الخيرُ في عمري الا انتَ وصوتك

حَدثتهُ يوماً اكثر من 7 ساعات كانت اوَل مُحادثه تدور بيننا والله انني لم اكُن أنوي حُبه ولكِنني عرفتُه وكلمَا عرفتهُ احببتهُ

شَفتك هواي بس وين؟ بأحلامي من گد ما اريَدك هيچ صرت اتخيلك كدامي

أنا ارى نفسي رائعاً ومثالياً، لستُ بحاجه لرأيك عني، انا اعرُف نفسي جيداً كلماتَك السلبيه ليس لها تأثيراً علي، انا اصنعُ نفسي وليس كلماتكم لن يضُرني حديث الناقصين

عراقية حقاً لكنني لست من اللذين يقولون "عين غطى وعين فراش" دعَ الغطاء والفراش بشأنهُ أمتلك ذراعين سَتحتضنكَ كثيراً وشفاه تود تقبيل وجهك ألاسمر .

لأننا عراقيون نصف حزننا في الاشعار مثلاً "الما شايف الشفته لا يضل لا يضل يلوم اليجي للفاتحة مو مثل صاحبها "

عجيبه الكُحله ما ذابت على چفونج وانا زلمه وذبت من نضرة عيونج ضحكتج كُلش تخصني اذا تبچين اريد دموعج الحلوات لمن توگع بحضني واسولفلج قصص اطفال اباوعلج بنضره أب واخلي ايدينج الترفات بس بلحيتي تلعب يا اول ورد ماخضر من الگاع ويا اول بشر مخلوق من التين والزيتون والنعناع وانا معذور بخدودج اباوع واصفن هوايه هو العنده هيج خدود هم يحتاج المرايه ؟

أمرأه مُولعَه بـ الاغاني القَديمة فأذا ارادت التعَبير عن حُبها قالت "حَبيتك حُب لهَفة بـ لهفه حَبيتك حُب روح بروح" واذا تَسللها شَوقٌ لك ستقول "تعَال لحُبك اني اشتاگ ولشُوفتك اتمنى"

أُحبكَ كـ شاعر مَهووس يحول حروف أسمكَ إلى قصائد و أكرهكَ كـ شخصً تعرض للخيبة مِن شخصه المُفضل و أنا مَا بين هذا التناقض أُهيم بكَ وبضياعي

وتَلملمن من كل كتر عن ياهو ربي اشكيلك ؟

كُل شيء قابل للحُب: الكُتب القهوه الشعر جبار الرشيد برشلونه ميسي ماجَد المُهندس وعيناكَ

‏كيف لي أن أخبرك كم أنا مرهونٌ بكِ بكاملي بجسدي المُتهالك ووجهي المُرهق كيف أصف لكِ كيف تبدل كل شيءٍ معك وكيف أنني أصبحت قابلًا للحياة برفقتِك وكيف تتكون الحياة بداخلي من كلمة واحدة منكِ أو لمسة أنتِ بالنسبة لي تشكلين كُل رغباتي وكُلَّ احتياجاتي

فهمني ليش البُعد هالمرّة ما همك شلون تگضي الوكت من اني مو يمّك جاوبني اريد افتهم يالحُبك اذّاني متگول من تختنگ هاي شخسرت اني!

مثلهُم تنگلب ضدي؟ عَفت شمِسي وضواها ورُحت لأجل شموع ياشمَعه التنور دَربك بگدي

رايَدك عُمر مو يوم لو يومين

عَيناك اذهلت قلبي الذي لايَذهلهُ إلا برشلونه، وميسي والشعر، وجبار الرشيد وفيروز، ألا الامور العظيمه

‏في هذه اللحظة وأنا بجواركِ كل شيء يبدو مختلفاً عيوننا تتحدث لغة لا يفهمها سوانا أشعر بدفء لا مثيل له وكأن كل مكان زرناه أصبح جزءاً منّا الآن ونحن معاً أشعر بأن كل شيء يبدو مكتملًا الحب الذي بيننا يتجاوز الكلمات يتعمق أكثر في كل نظرة في كل لمسة

ناري ما تطفيّ ولا نارك طفت وعَيني گبلك تبچي اذا عَينك بچت يالعزيز المَا غَبت عَن بالي لحظه ما أكول انتَ بعدت وشلون أظُلمك ؟ ومِن يذكروك گبالي يبيّن بوجهي القلق لو جابوا أسَمك .. انتَ نُقطة ضعَفي انتَ لو أحب ثاني ارد وارجع وأحبك ..

‏لأنني أحب النوادر ، اخترتك

كفاكمَ بالسيئات تنافسًا فدركُ جهنمٍ جميعكمُ وَسِعا .

بَين عليك الچذب ماتكتفي بواحد وتنومني ساعه 12 ثَاريك مُتواعد

يَصف العراقيين حُبهم بشعر علي رِشم مثلاً: شّيجي منچ اتلگىٰ الخير والمو خيَر ، شتخلين يرهُم واطلع بگدهَ .

أحضني ، تعبت مِني .

انا وكلبي النحبك طولت عَنة شغيراك وصرت مو مَنة بشر لكن غيابك مال ناس هواي اشما تبعد رسومك موتي يدَنة مو مالت زعل بس انتَ ردت تروح موچد غير ناس وعندك الضنة ترى مبين الرايد حجة حتى يروح يزعل مِن سوالف ما يزعلنة

طير انه وانتَ جنح وتخيل بدونك ؟ سألوني ياهو الاعز روحَك بوكت الحرب لو الماي بوكَت العَطش گتلهم ألهم عَيونك ،

كتبتُك في أحرُفي كي تقرأ رسمتُك في لوحتي كي ترى الحنتُك في القصائِد كي تعلم كم أحببتُك حُباً خالِصاً دائِماً لا يُفنى

بَعد مَوت الانسان يَعيش الدَماغ البَشري لمُدة 7 دقائِق ليعيد أجَمل ذِكرياتهُ سوف تَكون انتَ جَميعها

أحُبّك ولكنني لستُ إمرأَةً رأئعةً أنا فَقط بأئسه ومُتعبه ولكن روحي تبدو بَخيرٍ وهي معَك معك وَحدك يعَود الربيع لأيامي ..

وأحمِلُ قلبي على راحتي وأمضي أقلبُ بين يديَّ الشوارعَ والكلمات لعلَّي أراك

ماكُوو شيء طَفالي حِزني دنيا شكُبرها مَاكدرت تلِمني

ولا تسَولفلي على حِزنك اني إفهمَك مَاعليك من المسَافة وحتىٰ لو نحجي برسَايل "اني يَمك" .

حَبيتك شجاني وماحِسبت حساب؟ خيعونك علي، مو انِي خيعوني متَحبني واحبك والمَصيبه انوب اريَدك وانِهزم من اليريدوني

كُل شيء فيك عشقتهُ وكِل عيوبكَ سأعشقُها الا ابتعادك عني! لانِي لاأمُيل لمِن يؤذي قلبي وبَعدك يؤذيني للغايه يُشقيني ويملأ قلبي بالاسئ فأبقَ معي ولاتَجعل الشقاء يَتوسط قلبي في غيَابُك

على صَدرك اود ان يكُون سكوني ومَرقدي اداعب شعركِ الليل الطويل بيدي معكَ فقط تكون الحياه ممُكنه الوذُ بك اقَسم ولاشيء اخِر غيرك معك يهدا قلبي وجسدي

كانَ تلميحُك بـ "اقترب مني ترا الدنيا فِرص" وهديتَني.. "انسى كُل الناس خليني احضنك" كنتُ اتصور صاحب ذوق رفيع بأختيار الاغاني حتى جعلتني اسمع "بُعدك ملاني جروح" ابتعدت انت لكن لازالت هداياك الصوتيه مُتمسكه بي

أنت، أُغنيتي المُفضله وكَلماتُها التي أجدُ فيها تَعبيري الضَائع، ومَكاني المُفضل حَيث أجِدُ فيهِ مَا لا أجدهُ مِن راحةٍ في الآخَرين، ورُوايَتي المُفضلَه ألتي أحب أن أعيشُ أحاسيسُها في كُل مَرة

وأنَظر إليكَ ‏مُتأملًا واقعاً ‏مُتعثراً بعينيكَ ‏متسألًا لو أنكَ كُنت ليَ,تَسكَن ‏أحضَانيَ مثلَما تفعل بأفكَاري

انتَ خليك بمكاني نهر وتعوفه الجروف انتَ الـ حنين قسيت شلون تُرحمني الضروف؟

"هَذه هي اغُنيتنا" كانَ يهديني اياها عَندما يشتاقُ الي "شلونك حبيبي" "مشتاق الك" اما الان.. فاصبحتُ انِا اهدي هذه الاغُنيه لخياله الذي لم يُفارقنِي منذُ لحظه الفراق الاولى حينها كُنت "انام احلم بيك، اصحَى افكر بيك" اود ان اقول لكَ "بُعدك ملاني جروح" واقول ايضاً متگلي وين اروح لو احتاج الك؟ اين اذهب عندما اشتاق او عندما ابكي؟

باوَعت بعيونچ كلت لازم اعوضها أيدچ حلوه وتمنيت نگعُد واني "اصبغُها"

ذكرتهُ وسَط السجُود بدعوةٍ فالحُب عِندي سجده ودُعاءَ

غَادر فقِد خابَ فيَك الظنُ والامِل ماعَاد قلبي للخيباتُ يحَتمل

إلك إلك دَمعي يصُب كلما يچي الليل كلما يدك هذا الگلب اشتاگ الك حيل مو دمع من گد لهفتي دموعي ترا تسيل

ولكِنني كُنت مختَلفه تماماً مَعك كانِت ابتسامتي مُختلفه وحَديثي، وملامحي كُنت ابدوا شَخصٍ جَديد بلا ندوب ولا اثقال كـ شخِص خالٍ كُل الاشياء ومُمتلئ بكِ