مهما الدنيا ضاقت من كل ناحية فـ ﴿اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ﴾.. ولإن ﴿لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا﴾ يبقى والله هتعدي، وهنتحملها مهما طالت..
ومهما البشر باعوا أو تخلوا فـ ﴿وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ﴾ في أصعب لحظات الوحدة، الخذلان، وعدم القدرة على التعبير..
كمان ﴿وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا﴾ بالتالي الإنصاف ورجوع الحق مسألة وقت مش أكتر..
والمطلوب؟.. ﴿ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾.. يارب.