﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَنفِقُوا۟ مِمَّا رَزَقۡنَـٰكُم مِّن قَبۡلِ أَن یَأۡتِیَ یَوۡمࣱ لَّا بَیۡعࣱ فِیهِ وَلَا خُلَّةࣱ وَلَا شَفَـٰعَةࣱۗ وَٱلۡكَـٰفِرُونَ هُمُ ٱلظَّـٰلِمُونَ﴾
[البقرة ٢٥٤]
📗 في تفسير التحرير والتنوير:
[وقَوْلُهُ: ﴿مِن قَبْلِ أنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ﴾ حَثٌّ آخَرُ لِأنَّهُ يُذَكِّرُ بِأنَّ هُنالِكَ وقْتًا تَنْتَهِي الأعْمالُ إلَيْهِ ويَتَعَذَّرُ الِاسْتِدْراكُ فِيهِ، واليَوْمُ هو يَوْمُ القِيامَةِ، وانْتِفاءُ البَيْعِ والخُلَّةِ والشَّفاعَةِ كِنايَةٌ عَنْ تَعَذُّرِ التَّدارُكِ لِلْفائِتِ]
📌 كل لحظة تحياها في هذه الدنيا هي فرصة لتدارك ما فاتك من الخير والطاعات،
فما الطاعة والعمل الصالح الذي ترغب في المبادرة إليه الآن قبل انتهاء الأجل وفوات وقت الاستدراك؟!
👇 ننتظر جميل مشاركاتكم في التعليقات
😊 كما نسعد بمتابعتكم التعليقات الماضية على المنشورات التفاعلية على هذا الوسم
#منشور_تفاعلي
#وقفة_مع_آيةKo'proq ko'rsatish ...