كَثُرَ مَنْ يتكلَّم في إدارة الوقت واستغلاله ومَنْ يبحث فيه ويتعلَّم، ثمَّ لا يُخَصِّصُّ 10 إلى 20 دقيقة من أصل 1,440 دقيقة في يومه لتلاوة القرآن الكريم الذي هو سِرُّ ومَصدر السعادة والبركة في الدنيا والآخرة.
فانتبه يا حبيبُ وراجع أمركَ بارك الله فيك.